Azam M. Zaqzouq
@Zaqzouq
Project Management Facilitator, Strategist & Advisor. Managed and consulted on projects for industries. Served as a program/project management consultant.
내가 좋아할 만한 콘텐츠
يا أَيُّها المُوَظَّفُ المُستَكِينُ؛ يا مَن تَعُوزُهُ إستِراتِيجِيَّةٌ ذاتِيَّةٌ! إنِّي مُشِيرٌ عَلَيكَ بِكَلِماتٍ فَافهَمها وتَصَوَّرها: إذا رَأَيتَ نُيُوبَ الرَّئِيسِ التَّنفِيذِيِّ (CEO) بارِزَةً ... فَلا تَظُنَّنَّ أَنَّ الرَّئِيسَ يَبتَسِمُ! (المُتَنَبِّي - بِتَصَرُّف!)
مهنيًّا؛ النِّطاقُ (Scope) يُنظَرُ إليه، ويُهتَمُّ به، من ثلاث زوايا مُجتَمِعَةٍ: زاويةِ نظرِ العميل؛ حيثُ المُنتَجُ أوِ الخِدمَةُ أو النَّتِيجَةُ، وزاوِيَةِ قِيادَةِ المُنَظَّمَةِ المُؤَدِّيَةِ؛ حيثُ الأهدافُ الإستِراتيجِيَّةُ! وزاوِيَةِ إدارَةِ المشروعِ حيثُ الحصِيلة (Outcome).
عِلميًّا وعَمليًّا؛ في إدارَتنا لصِلاتِ المَعنيِّينَ، نَحنُ في الحقيقة والواقعِ نُديرُ تَواصُلًا (Communications) وليسَ مُجَرَّدَ اتِّصالٍ فيما بينَهُم؛ لاعتبارِ أنَّ غايةَ التَّواصُلِ التَّفاعُلُ واستِدامَةُ الانخراطِ (Engagement) وليس الاتِّصالَ مرَّةً واحدَة!
الفاطرُ للقوانينِ الطَّبيعيَّةِ (الفيزيائيَّةِ والكيميائيَّةِ...) والاجتماعِيَّةِ (الإداريَّةِ منها والسِّياسِيَّةِ...) ضامِنٌ (عزّ وَجَلّ) إبقاءَ ما يَنفَعُ النَّاسَ! وإذهابَ الزَّبَدِ جُفاءً...! وعليهِ؛ فليَعمَل كُلٌّ عَلى شاكِلَتِه!
ثَمَّةَ مِعيارٌ فَيصلٌ يُعينُنا على تَمييزِ الأَشياءِ باعتبارِها مَواردَ (Resources) أو مصادرَ (Sources) جَوهَرُهُ : أنَّ المواردَ في أصلها مصادِرُ؛ أصبحت مُتَوفِّرةً لإنجازِ الأعمالِ عندَ الحاجةِ إليها... والمَوردُ البشَريُّ قَبلَ التَّأهيلِ، وبعدَهُ، خيرُ دليـلٍ ومِثال!
بيانٌ إلى السادة الأعلام: كل مَن ينزعجُ منكم من ازدياد منسوب الوعي، ويضيق ذرعًا بالنقد، أقول له: طز عليك!
في أَتُونِ المعالجات الإداريَّةِ القيادِيَّةِ للحالاتِ (Situations) والتَّعقيدات والتي لا مفَرَّ منها في بيئاتِ الأعمال... يَضْطَرُّ الإداريُّونَ والقادَةُ لِلتَّعرِيضِ والتَّلميحِ والتَّورِية (Allusion) بدَلَ التَّصريحِ؛ المُؤَدِّي بِدَوْرِهِ أحيانًا إلى زيادَةِ الطِّينِ بِلَّة!
إنَّ المِحَكَّ وَالمِعيارَ الفَيصَلَ المُمَيِّزَ لِنَجاحِ المُستَشارِ أوِ المُدَرِّبِ، فِيما يُقَدِّمانِ مِنْ خِدمَةٍ عَلى مُستَوى: الأَفرادِ والمُنَظَّماتِ والمُجتَمَعاتِ، هُوَ مِقدارُ حُصُولِ الاستِغناءِ عَنهُما!
مِنَّا مَنْ طاشَ/يَطِيشُ فِي الوَسَطِ الاجتِماعِيِّ عَلى شِبْرِ ماءٍ! وَمِنَّا مَنْ يَطِيشُ فِي "وَسائِلِ التَّواصُلِ الاجْتِماعِيِّ" (Social Media) عَلى حَفْنَةِ إعجابٍ (Likes)!!
التَّعريبُ الصَّحيح للمُصطَلحِ الإداريِّ (Stakeholders) هو: "المَعنِيُّونَ"؛ وذلكَ لِسَببَينِ: الأَوَّلُ؛ تَكَلُّفُنا مُفرَدَتَين لُغَويَّتَين اثنَتَين بوُجود واحدةٍ مُغنِيَةٍ! والثَّاني؛ إذا كان هؤلاء المَعنِيُّونَ "أَصحابَ مَضَرَّةٍ"...! فبماذا يُمكِنُنا التَّعبيرُ عنهُم إذًا؟!
الشِّرعَةُ/الشَّريعَةُ هِيَ الطَّريقُ المِعيارِيُّ القِياسِيُّ (Standard) المُبَيِّـنُ لِلتَّوَجُّهِ؛ أَمَّا المِنهاجُ أَوِ المَنهَجِيَّةُ فَهِيَ الطَّريقَةُ (Methodology) المُبَيِّنَةُ لِنِظامِيَّةِ: مُمارَساتِها، وأَسالِيبِها، وقَوانِينِها...
إنّ خبير الـ"كيف" (How) الإداريَّ في بيئات الأَعمال المختلفة وَالمُتنوِّعَة هو بالضَّرورة! سيِّدُ الـ"ماذا" (What) الفنِّيّ التَّقانيّ. والعكسُ غير صحيح! وعليه؛ فالواجب على مدير المستشفى، مهنيًّا وإستراتِيجيًّا، أن يكون مؤهَّلًا إداريًّا! وليس بالضَّرورة أن يكون مؤهَّلًا طبّيًّا!
رَغْمَ أهَمِّيَّةِ المَعاييرِ والمُقارَباتِ والمَنهَجِيَّاتِ الإداريَّةِ، إلَّا أَنَّها لا تُلزِمُ الإداريَّ الكُفُؤَ، أو القياديَّ، حَرفيًّا، وعلى الدَّوامِ، فالإداريُّونَ والقياديُّونَ بِدَوْرهم مُوَظِّفُون لها! لا مُوَظَّفُون عندها!
إنَّ الشَّريعَةَ الإسلامِيَّةَ الغَرَّاءَ لَيسَت شَعائرَ (Rituals) طَقْسِيَّةً نُعَظِّمُها وَحَسْب! وإنَّما مِنهاجُ حَياةٍ كُلَّانِيٍّ (Holistic) غايَتُهُ تَحقِيقُ وَشُهُودُ المَنافِعِ للنَّاسِ؛ فِي مَعاشِهِم ومَآلِهِم.
إذا كانَ جَوْهَرُ وقِوامُ العَلمانِيَّةِ فَصلَ الدِّينِ عن الحياة؛ بِنَزعِ صِفَتِهِ عَن أنشِطتها، فَإنَّ في المُقابِلِ جَوْهَرَ وقِوامَ الإسلامِ وَصلُ الدِّينِ بِالحياةِ؛ بِمَزجِ صِفَتِهِ بِأنشِطَتِها: شَريعَةً (ولَيسَ مُجَرَّدَ شَعِيرَةٍ...!) وَمِنهاجًا.
إنَّ تحديدَ الوِجهةِ (Destination)، والاتِّجاهِ (Direction)، والتَّقَدُّمَ فيهما على كافَّـةِ المُستوَيات: الفَرديَّةِ منها، والمُنَظَّميَّةِ، والمُجتَمَعِيَّةِ، أَهَمُّ وأَوْلى مِنْ إبداعِ/إنشاءِ الإستراتيجيَّاتِ، وتَسريعِ تَحقيقِها، على أَهَمِّيَّةِ الأخِيرَةِ وأَوْلويَّتها!
الحق (Truth) في مهنة إدارة المشروعات لا يتعدَّد ولا يتجزَّأ، ويتمثَّل في مبادئها الأخلاقية (Ethics)؛ مثل الأمانة، وحِسِّ المسؤولية... إلخ، أمَّا الرأي (Opinion) فمُنْتهاه الصواب المُتعددُ والمختَلفُ؛ باختلاف الأفهام! ويتمثَّل في قراراتها الظَّرفيَّة؛ حيث الخبرة والحكمَة قِوامُها!
إنّ خَبيرَ الـ"كَيفَ" (How) الإداري في بيئاتِ الأعمالِ المختلفَةِ والمُتَنَوِّعةِ هو بالضرورة سيد الـ"ماذا" (What) الفَنّيّ التَّقانيُّ، والعكس غير صحيح! وعليه؛ فالواجب على مُدِيرِ المُستشفى، مِهنيًّا وإستراتيجيًّا، أن يكون مُؤهلًا إداريًّا! وليس بالضرورَة أن يكون مُؤَهلًا طبيا!
المَكْيافلِّيَّة (Machiavellism) حيثُ لا وزنَ للأَخلاق في السِّياسة! والغايةُ تُبرِّرُ وسيلتها، والذَّرائعيَّةُ حيثُ اعتبارُ العملِ ونتائجه فَوقَ المبادئ والأَخلاق! والنَّظَريَّةُ السِّياسيَّةُ الإسلاميَّةُ المعياريَّةُ المرجِعيَّةُ (نَسامّ) حيثُ لا مُخالفةَ لما جاء به الشَّرع...
United States 트렌드
- 1. Ravens 45.7K posts
- 2. Lamar 36.8K posts
- 3. Joe Burrow 13.7K posts
- 4. Zay Flowers 3,316 posts
- 5. Chiefs 102K posts
- 6. Cowboys 85.8K posts
- 7. Derrick Henry 3,942 posts
- 8. Zac Taylor 2,372 posts
- 9. Perine 1,385 posts
- 10. #WhoDey 2,515 posts
- 11. Mahomes 32K posts
- 12. Tanner Hudson 1,164 posts
- 13. #CINvsBAL 2,269 posts
- 14. Cam Boozer 1,805 posts
- 15. Sarah Beckstrom 181K posts
- 16. Tinsley 1,534 posts
- 17. Jason Garrett N/A
- 18. Myles Murphy N/A
- 19. Chase Brown 2,533 posts
- 20. Duke 19.6K posts
내가 좋아할 만한 콘텐츠
-
برج الأسد♌️
@Brj_Easd -
سياحة وطن National tourism
@ssaahh2020 -
Eptesam Esmail
@EptesamEsmail -
Abdullah Al-Sadhan🍃🍃
@sad123158 -
مطير اليوم
@MutairToDay -
Tulip ⚘
@_SH__M_ -
حسن بن خلف الريامي
@abowasna -
Mohamad 🤍
@M7m_1415 -
🇸🇦🌸💙
@oipllj -
Sσσℓу 🌸♡
@WeS__SaL -
Nouman Mughal
@3121imon -
شخصية غامضه
@wv_ll -
عبدالسلام جابرالقديمي
@abdu735a -
Ameen Mohammed
@Ameen_ylg -
Rbea Krish
@rbeakrish
Something went wrong.
Something went wrong.